تعليقات الباحث بالصحافة المحلية 2016 (3)

تعليقات الباحث بالصحافة المحلية 2016 (3)

القبس 17/9/2016

بدء نزول الدورة الشهرية عند المراهقات، يختلف من واحدة لأخرى، تبعاً لحالتها الجسمية والصحية، لكن الاهم هو حالتها النفسية، والاستعداد لها ومعرفة المراهقة قبل وقوع ذلك عن ماهية الدورة، ولماذا تحدث لها ولا تحدث لشقيقها، ولماذا عليها أن تتحمل تلك الالام، وكيف تتغلب عليها، وان تتعلم كيف تحسب مواعيد دورتها الشهرية حتى لا تفاجأ بها، وكيف تحافظ على ملابسها نظيفة.
كل هذه الامور هي من واجبات كل أم، لكن المشكلة أن كثير من الأمهات، لا يدركن أن طفلتهن الصغيرة قاربت على البلوغ، ولا تدرك ذلك إلا بعد أن تبلغ الفتاة فعلياً، وقد تكون تجربه مؤلمة ومخيفة لها، إذا كانت الطفلة المراهقة تجهل ماهية الدورة الشهرية.
تعليق :

نتمنى أن يعرف من ينادي بمساواة الرجل بالمرأة أن يميز بينهما حسب ما ميز رب العالمين بينهما بالدورة الشهرية والحمل والولادة والرضاعة وغيرها من الأدوار وألا يتبجح بجعل المرأة تقوم بكل أدوار الرجل أو أن تشارك في جميع الألعاب الرياضية  مهما كانت تكون حكراً للرجل و.. و...

................................

الراي 17/9/2016

عرض زوجته للبيع على الانترنت ووصل «السوم» الى 73 ألف دولار !

هكذا فوجئت ليندرا زوجة سيمون أوكين بوضع إعلان لبيعها على موقع «أي بي للبيع» عبر الإنترنت، ورغم أن القصة بدأت كمزحة لكن أحداثها تداعت بشكل سريع ومثير لم تتوقعه الزوجة «المُباعة» ولا حتى جمهور الموقع من المشترين.

وبحسب «العربية» ، عرض سيمون مواصفات لزوجته أم طفليه ويعيشون في مدينة واكفيلد بمنطقة يوركشاير في بريطانيا حيث كتب لجمهور المشترين على الموقع «حركات بدنها الرصينة، ومهارتها في المطبخ، وهي ليست جديدة بل مستعملة، ولكن بوسعها أن تقطع مزيدا من الكيلومترات» وكأنها سيارة وليست امرأة.

 تعليق:

جيل الانترنت لا يقدر قداسة البيت الزوجي ولا يثمن أهمية الزواج و.. و... كل ذلك يتصف به هذا الجيل هذا وقد كتبنا الكثير عن صفات هذا الجيل وأجرينا دراسة أيضا وهي منشورة في موقعنا : المسار للبحوث التربوية والاجتماعية ، على أي حال الاستهتار والسخرية بقيمة المرأة جاء من هذا الجيل وفي عقر دار الحضارة الغربية التي تصرخ أن المسلمين ينتهكون حقوق المرأة فماذا تقول عن هذا الإعلان أيها اللبيب ؟  

تغريدة : جيل لا يقدر قداسة الزواج ولا يثمن البيت الزوجي ويهتك حق المرأة .

..............................................ز

القبس 4/9/2016

أجرت شركة فيسبوك دراسة حول كيفية استخدام كل من شبكتي فيسبوك وانستغرام في التخطيط لحفلات الزفاف.
ووفقاً للدراسة، فإن %50 من مستخدمي الشبكتين يغيّرون معلوماتهم الشخصية في خانة الحالة الاجتماعية من عزب الى مخطوب خلال 48 ساعة من الخطوبة، بينما يحدد كل من الجنسين مواعيد زفافهم بنسب متساوية قبل عام من الزفاف على حساباتهم في الشبكات الاجتماعية.
وبيّنت الدراسة ان غالبا العروس تفضل ارسال دعوات الزفاف قبل 6 اشهر من زفافها عبر فيسبوك وانستغرام، بينما بنفس الفترة يقوم العريس بالحجز لشهر العسل.
وأوضحت الدراسة ان متوسط اعمار الذين اعلنوا زواجهم على فيسبوك خلال عام 2015، كان 30 عاما للرجال، و28 عاما للنساء، بينما %75 من المستخدمين يعتقدون ان مشاركة الصور مع الآخرين على شبكات التواصل تعتبر وسيلة جيدة للاحتفال بالزواج.
واشارت الدراسة الى ان %25 من مستخدمي الانستغرام استخدموا وسما خاصا بهم، للاعلان عن زواجهم، بينما %15 استخدموا الكاميرات المبتكرة والطائرة لالتقاط صور لزفافهم.
ولفتت الدراسة الى ان %65 من الذين شملتهم الدراسة حجزوا تذاكر وفنادق شهر العسل على شبكة الانترنت، بينما %35 منهم فقط قصدوا مراكز البيع.

تعليق:

جيل الانترنت سوف يغير مفاهيم ومصطلحات حول أنماط وشئون الحياة الاجتماعية وقد ذكرنا بعض القضايا الاجتماعية والتربوية في دراسات لنا في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية - قضايا اجتماعية

................................

الأنباء 25/8/2016

غيرت مواقع التواصل الاجتماعي الكثير من عاداتنا، إذ صارت التكنولوجيا جزءاً أساسياً منها. وصارت رفيقتنا في كل مكان وزمان. وبفضلها اكتشفنا سلوكيات جديدة، بعضها غريب، وبعضها الآخر لا يخلو من طرافة. وكثيراً ما تبدو هذه السلوكيّات غير عقلانية، لكن الجميع يقوم بها على أية حال. وتتراوح بين التخلي عن الأعمال الهامة والراحة من أجل الاستمرار في التواصل مع الناس، مروراً بالأخطاء التقنية وما تتسبب فيه من قلق وضغط، خصوصاً في الأوقات الحرجة، مروراً بإعادة تعريفنا للأشياء ومسمياتها. موقع جريدة العربي الجديد استعرض بعضاً من العادات التي نشرها موقع "برايت سايد". 

1- ساعات النوم المتناقصة

يقرر المستخدم النوم بعد ساعات من تصفح مواقع التواصل، ثم تصل رسالة جديدة، وتتوالى الرسائل حتى تضيع ساعات أخرى من النوم في التصفح.

كان اليوم في الماضي ينتهي ببساطة. فكان على الراغب في النوم أن يغلق النوافذ، ثم يطفئ الكهرباء، ويتمدد على سريره. وكانت فترة ما قبل النوم فرصة للاسترخاء ومراجعة الذات، كما كانت فرصة للتأمل والتفكر في المستقبل. لكنّ هذه اللحظات انعدمت مع ظهور مواقع التواصل الاجتماعي، إذ لم يعد كافياً توفير الجو المظلم والهادئ، فصار الإنسان يطفئ جهاز الحاسوب لينتقل إلى جهاز الهاتف، ويتنقل من جهاز إلى جهاز، ومن تطبيق إلى تطبيق، ومن تنبيه إلى تنبيه، حتى يطير النوم، وأحياناً حتى يحل الصباح.

2- تصوير الطعام بدل أكله

كان الناس يأكلون الطعام، أما اليوم فقد انضافت إلى طقوسه صورة "إنستاغرام". فقليلاً ما يجلس الأصدقاء والعائلة مع بعضهم في مطعم أو مقهى من دون تكرار نفس السيناريو: يوضع الطعام على الطاولة، وبدل حمل الملاعق والمناشف يحملون الهواتف، وينتقلون إلى تطبيقات الفلاتر، مثل ريتريكا، أو تطبيقات تبادل الصور، مثل "إنستاغرام"، ويلتقطون صوراً عدة، ويظلون حائرين فترة لاختيار أيها الأنسب لنشرها، وأية عبارة وأي وسم يجب أن يرافقها.

في الماضي كان الأمر أبسط. ينتظر الناس بشغف حضور الطعام، وما إن يحضر حتى يركز الجميع على طبقه، مع تبادل النكات والأخبار من هنا وهناك.

3- بين الهاتف والحاسوب

يدخل كثيرون إلى مواقع التواصل عبر هاتفهم، رغم أنها مفتوحة أصلاً في الحاسوب أمامهم. كما يمكن للمستخدم أن يفتح التلفزيون وهو يفتش في نفس الوقت في هاتفه النقال، بل يمكنه أن يفتح حساباته الاجتماعية على الحاسوب، ويفتحها في نفس الوقت على هاتفه الذكي.

4- توقفات وضغوط

تتكون المحادثة عبر "سكايب" من 5 في المائة من إلقاء التحية، بينما 95 في المائة من المكالمة هي عبارة عن "هل تسمعني؟". صارت الأخطاء التقنية شيئاً عادياً في يوميات المستخدمين. بعض هذه الأخطاء تسبب الضغط، خصوصاً إذا كانت مرتبطة بالواجبات المهنية، بينما أخطاء أخرى قد تثير موجة غضب شديد. وقد تكررت الانتفاضات العالمية في وجه الشركات أكثر من مرة، منها ما حدث مثلاً عندما توقف "فيسبوك" أو "تويتر" أو "يوتيوب".

5- السيلفي

صار المستخدمون مهووسين بالسيلفي، منذ أن قررت الإعلامية الأميركية، إلين ديغينيريس، جمع عدد من نجوم الأوسكار في صورة التقطتها بنفسها لصالح علامة تجارية للهواتف، فصار السيلفي ثقافة عالمية يومية.

وفي الماضي كان أخذ صورة يتطلب جلسة خاصة ووضعية خاصة، والبحث عن المثالية قدر الإمكان. أما اليوم فصارت تطبيقات التجميل تتولى هذه المهمة، وصار دور الصورة هو التسلية ورسم الابتسامة. وتحول السيلفي إلى هوس عالمي. فصار له نجوم عالميون، يخاطرون بحياتهم من أجل التقاط صورة في مكان خطر، قد يكون قمة جبل أو هوائي ناطحة سحاب. وعدد من هذه المحاولات انتهت بصور مدهشة، بينما انتهت أخرى بالموت.

6- بطل الإعجابات

إذا حقّق مستخدم عدداً من الإعجابات فوق المعتاد، حتى لو ما زال قليلاً، يحس أنه بطل حقيقي. وتحول عدد اللايكات بدوره إلى هوس عالمي. فمنذ إضافتها إلى موقع الأزرق، من قبل زوكربورغ، صارت مطمح الجميع، مبدعين ومؤثرين وأشخاصاً عاديين. ويسعى بعضهم إلى عدد لايكات أكبر لأسباب مادية، بينما لا تتجاوز عند آخرين الرغبة في الإحساس بالذات والثقة في النفس.

7- هاجس الخصوصية

بات موضوع الخصوصية همَّ كل مستخدم. صارت الحياة التي يقضيها الكثير من المستخدمين على الإنترنت أكثر مما يقضيه في الواقع. لذا فكما يخاف على خصوصيته في الحياة العادية، صار يسعى إلى حماية حميميته من الدخلاء في العالم الافتراضي.

8- التيه في بحر المعلومات

في وقت من المفروض أن يقضي فيه المستخدم أغراضه الأساسية، يجد نفسه ما زال أمام الحاسوب يبحث في مواضيع غريبة وبعيدة جداً عما يهمه فعلاً. ويمضي المستخدم الساعات أمام الجهاز، يقول في كل مرة إنه سوف يتوقف الآن بمجرد الانتهاء من المهمة التي أتى من أجلها، لكنه سرعان ما يجد نفسه قد غاص في مواضيع غريبة وبعيدة، حتى أنه لم يتوقعها في البداية.

9- إحباط اللايكات

يصاب مستخدمون بخيبة الأمل حين لا يحصلون على عدد لايكات يرضيهم، وغالباً ما يمسحون منشورهم وهم حزانى. وتتسبب اللايكات في حالة من الرضا وتدفق الدوبامين والأندروفين في الدم. وفي المقابل يتسبب انخفاض اللايكات في غضب وإحباط وقلق، قد يصل أحياناً إلى فقدان الثقة في النفس.

10- الخربشات على الجدران

تغير مفهوم الكتابة على الجدران. كانت في الماضي تعني فوضى يقوم بها طفل، أما اليوم فقد تأتي بمعنى الإبداع على الحائط الفيسبوكي. وفي الماضي كان الجدار علامة على الستر والإخفاء، أما اليوم فصار الحائط هو مصدر الشهرة والتشهير، وصار هو منصة النشر والانتشار.

 تعليق:

لقد تغيرت عادات كثيرة للناس بعد دخول الانترنت في حياتهم العامة والخاصة وهذا مؤشر خطر على مستقبل البشرية إذ أن ذلك يؤثر على ثوابت الدين والمجتمع وبالتالي ما دورنا كمربين وكأولياء أمور وكعلماء دين و.......؟

 .................................

القبس  24/8/2016

يتباهى نجوم وسائل التواصل الاجتماعي بعدد أصدقائهم في موقع فيسبوك الذي كسر حاجز 1.5 مليار مستخدم نشط في أبريل الماضي بحسب موقع «ستاتستا». غير أن السؤال الذي أصبح يتردد مؤخرا بعد أن صار فيسبوك أكبر ناد للأصدقاء في العالم هل من نراهم فيه فعلا أصدقاء؟
عالم النفس البريطاني الشهير روبين دونبار لديه وجهة نظر مختلفة فقد توصل بعد دراسته، التي اطلعت القبس على نصها الأصلي، أنه حينما سئل نحو 3300 مستخدم للفيسبوك كم شخصا من «قائمة أصدقائك» يمكن أن تنشد مساعدتهم في وقت الأزمات وكم فردا تلجأ إليهم لابداء تعاطفهم معك؟ كانت النتيجة فقط 14 و4 أشخاص على التوالي من معدل إجمالي أصدقاء يبلغ 155 صديقا، وهي نتيجة يراها الباحث مرآة لما يجري على أرض الواقع. واللافت أيضا أن المشاركين اعتبروا أن 28 في المئة فقط من قوائمهم هم أصدقاء حقيقيون genuine أو مقربون .

تعليق:

صحيح أن التباهي والتفاخر نتيجة حب الذات مفطور عليه الإنسان ولكن هذا العامل وغيره من المظاهر السلبية الموجودة بالإنسان تنميها تطبيقات  ومواقع التواصل الاجتماعي فهنا  يرى المستخدم أن كثرة الأصدقاء عبر هذه المواقع هي تعزز الشهرة والتفاخر بين الناس نتيجة حب الأنا  أو الأنانية ، ولكن الدراسة تنبه هؤلاء المخدوعين إلى أن هؤلاء الأصدقاء الذين يضافون في " قائمة أصدقائك " هم أصدقاء مزيفين وغير حقيقيين .

...................

القبس 22/8/2016

كشفت نتائج تجربة أجريت عن طريق جامعات فورتسبورغ ونوتنغهام ترنت، بتكليف من شركة كاسبرسكي لاب، أن المشاركين الذين وضعوا في غرفة انتظار بمفردهم لم يستغرقوا سوى 44 ثانية في المتوسط قبل لمس هواتفهم، ودلّت التجربة على أن الرجال لم يتحملوا الانتظار حتى الى نصف هذا الوقت، حيث بلغ متوسط فترة الانتظار للرجال 21 ثانية فقط، مقارنة بفترة 57 ثانية للنساء.
ولتسليط مزيد من الضوء على طبيعة ارتباطنا بالأجهزة الرقمية، تم توجيه أسئلة للمشاركين، بعد مضي عشر دقائق، تستفسر منهم عن المدة التي أمضوها بعيداً عن هواتفهم، حسب تقديرهم، فأجاب غالبيتهم بأنها تراوحت ما بين دقيقتين وثلاث دقائق، وهو ما يُشير إلى فجوة كبيرة بين الإدراك الحسي والسلوك الفعلي.
وفي معرض تعليقه على هذه النتائج، قال ينس بيندر من جامعة نوتنغهام ترينت: «تُشير التجربة إلى شدة تعلق الأفراد بهذه الأجهزة على نحو يفوق حدود إدراكهم، فقد أصبح الانشغال بهواتفنا الذكية عندما ننفرد بها طبيعة أو عادة ثانية مترسخة لدينا، بمعنى آخر، لم نعد نطيق الانتظار بعيداً عنها على الإطلاق».
كما تُشير دراسة أخرى إضافية أجرتها تلك الجامعات إلى أن هذا الاندفاع الى التحقق من هواتفنا قد يكون ناتجاً عن الخوف من فقدان وتفويت أي شيء أو حدث عندما لا نكون متصلين بالإنترنت، ومن خلال استطلاع مصاحب، أقر المشاركون الذين استخدموا هواتفهم بأن لديهم مستوى أعلى من حالة الخوف هذه. (البوابة العربية للأخبار التقنية ) .  

تعليق:

عالم التكنولوجيا عالم متناقض خاصة تعلق المستخدم بهاتفه مثلا فهو  لا يجعله ينقطع عن الناس وأخبارهم وأنشطتهم وفي المقابل حالة الإدمان باستخدام الأجهزة المحمولة تجعله ينعزل عن الناس ، هذا التناقض موجود  في النفس الإنسانية فالإنسان من جهة في الظاهر يتعامل مع غيره ويتعاون ويتنازل ومن جهة أخرى يعيش الأنانية وحيه لذاته وتفضيلها على الآخرين  .

..........................

جريدة الكويتية 21/8/2016

يعدّ Lifestage آخر صيحات فيسبوك لمنافسة سنابشات وجلب اهتمام فئة المراهقين والطلاب إلى خدماتها، فالتطبيق الجديد لا يسمح لمن يتجاوز عمره 21 سنة بمشاهدة المحتويات التي ينشرها بقية المستخدمين.

ويوفر التطبيق الجديد تجربة مرنة لتبادل المحتويات البصرية مع طلاب المدرسة الخاصة بالمستخدم وتكوين شبكة علاقات معهم، مع العلم أن التطبيق يسمح للمستخدمين بمشاهدة المحتوى الخاص بطلاب المدارس الأخرى من أي دولة في العالم، وفق فيسبوك.

وسيكون بإمكانك، بعد التسجيل في التطبيق، تعيين المدرسة الخاصة بك والبدء بإنشاء ملفك الشخصي وإضافة الصور والفيديوهات، ومن ثم مشاهدة محتويات منوعة لأشخاص من المدرسة نفسها أو المدارس القريبة منك، بشرط أن يفوق عدد المسجلين من المدرسة ذاتها 20 طالبا.

 تعليق :

 المراهقون والشباب أقل من (21) سنة تصدر منهم سلوكيات خاطئة وقد تم رصدها من بعض مواقع التواصل الاجتماعي وهذا التطبيق " Lifestage " في فيسبوك يزيد في عدد السلوكيات الخاطئة ونحن نعلم أن هذه المواقع يسيء استخدامها المراهقون والشباب وتصدر منهم أخطاء كثيرة بحق غيرهم مثل استغلال صورة الصديق أو الصديقة في المزاح أو السخرية أو الابتزاز ( التسلط ) ، هذا وتوجد إجراءات احترازية وإرشادية في بعض المواقع من أجل الحد من هذه السلوكيات الخاطئة اطلع على المقالات المنشورة في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية

 ..............................

الأنباء  21/8/2016

 تعمد عدد متزايد من النجوم والصحافيين بسبب كم الشتائم والتهديدات الى إغلاق حساباتهم عبر خدمتي «تويتر» او «انستغرام»، وكان آخر هؤلاء جاستن بيبر، النجم العالمي الذي لديه 78 مليون متابع عبر «انستغرام  " ، وسبق لـ «ليسلي جونز» النجمة السوداء الوحيدة المشاركة في الجزء الأخير من فيلم «غوستباسترز» ان أغلقت حسابها عبر «تويتر» بعدما صدمت بتصريحات عنصرية ومعادية للنساء، وقالت بأسف «تويتر أنا أدرك حرية التعبير لكن يجب اعتماد قواعد معينة عندما ينتشر الأمر بهذه الطريقة»، مشيرة الى انها عاشت «جحيما».

وقد كان لندائها صدى هذه المرة، اذ ان رئيس مجلس ادارة «تويتر» قد اتصل بها وقد تم تعليق حسابات بعض المتطفلين هؤلاء إلا ان هذه الإجراءات ليست منتشرة كثيرا.

تعليق:

رسائل الحقد أو التعليقات المسيئة عبارة شكل من أشكال التسلط توجد في المواقع الاجتماعية عبر الانترنت ولكن القانون قد لا يطال المتطفلين أو الجناة خاصة وهم يعبرون عن رأيهم في هذه المواقع أو يستخدمون أسماء مستعارة وقد علقنا في السابق أن هذه المواقع تقوم بدور الشيطان في زرع الفتن وبث الكراهية بين الناس

.................

القبس 19م8/2016

من اندونيسيا إلى هونغ كونغ وكمبوديا، تشهد آسيا تغيرا في أنماط الحياة نتيجة الولع باللعبة التي طرحتها شركة نينتندو، ويتعين على لاعبيها أن يعبروا مواقع توجد في عالمنا الفعلي للوصول الى الشخصيات المنشودة.
في اندونيسيا قال محمد سيف الدين -وهو موظف مصرفي عمره 29 عاما- إنه أقدم على تغيير شركة الهاتف المحمول التي يتعامل معها وتعاقد مع شركة توفر باقات انترنت أفضل، في حين أقبل أصدقاؤه على شراء خوادم بسعر 20 دولارا للخادم الواحد لتحسين جودة الإشارات اللاسلكية. ويعيش سيف الدين وأصدقاؤه في وسط جاوة، لكنهم الآن يقضون وقت الفراغ خارج منازلهم مسلحين بأجهزتهم الجديدة، حيث يتعقبون شخصيات «البوكيمون» التي تظهر في المعابد وغيرها من الأماكن الشهيرة التي يتجمع فيها الناس.
وفي هونغ كونغ تجد ركابا يقفزون داخل قطارات الترام أثناء سعيهم للإمساك بالشخصيات المبتغاة. وفي دول مثل كمبوديا ولاوس وفيتنام أرسلت وزارة الخارجية الأميركية تغريدات تطلب من اللاعبين  الانتباه في الملعب إلى ألغاء لم تنفجر ترجع إلى أيام الحرب ( جاكرتا - رويتر )

تعليق:

للأسف ظهور جيل الانترنت الذين حذرنا منه كثيرا في دراساتنا يجعلنا نصر على دراسة هذا الجيل دراسة معمقة من قبل باحثي التربية وعلم النفس بأنواعه وعلم الاجتماع بأنواعه ، لماذا المطالبة بإجراء المزيد من الدراسات لكي لا يسيطر هذا الجيل على العالم بأفكاره وسلوكياته البعيدة عن التربية والسليمة وثوابت الدين والمجتمع وقد تنبأنا بتغيير معالم التربية بدول العالم نتيجة تزايد جيل الانترنت وتأثيراته على أنماط الحياة العامة اطلع على دراستنا : رؤى مستقبلية في معالم تربية الجيل الرقمي .

 تغريدة :  جيل الانترنت الذي سيغير كل شيء إلى الأسوأ في المستقبل اطلع على دراستنا رؤى مستقبلية في معالم تربية الجيل الرقمي

...............................

 القبس 18/8/2016

قالت بريطانيا أمس إنها ستفرض ضريبة على الشركات التي تبيع المشروبات الغازية السكرية، وستستثمر الحصيلة في برامج صحية لأطفال المدارس في إطار استراتيجية طال انتظارها للحد من البدانة بين الأطفال والتي يقول منتقدون إنها أضعف مما ينبغي.
وثار غضب الشركات المنتجة بسبب الخطة التي تدعو الصناعة لتقليص السكر في منتجاتها التي تستهدف الأطفال قائلة إن ثلث من تتراوح أعمارهم بين عامين و15 عاماً يعانون من زيادة في الوزن أو البدانة.
وفي بيان لإعلان تفاصيل الاستراتيجية التي استمر العمل عليها سنوات عدة، قالت وزيرة الدولة للشؤون المالية جين إليسون إن البدانة تكلف الخدمات الصحية الوطنية مليارات الجنيهات الإسترلينية سنويا.
ولكن نشطاء وخبراء في مجال الصحة قالوا إن الخطة ضعيفة.
وتعتزم بريطانيا فرض ضريبة على المشروبات التي تتجاوز كمية السكر فيها خمسة غرامات لكل مئة مللي ليتر، وستزيد قيمة الضريبة كلما زادت كمية السكر في المشروبات. وتقول وزارة الصحة إن المشروبات السكرية هي أكبر مصدر للسكر بالنسبة للأطفال، وإن الطفل قد يتناول أكثر من كمية السكر المسموح له بتناولها يومياً فقط باحتساء عبوة واحدة من مشروب الكولا الذي يحتوي على ما يعادل تسع ملاعق صغيرة من السكر. (لندن – رويترز( .

تعليق:

الضرائب لا تحل مشكلة البدانة في بريطانيا او أية دولة أخرى ما لم تتبعها خطوات عملية أخرى مثل توعية الأطفال عبر المناهج المدرسية وعبر الألعاب الالكترونية التي تعرض بالأجهزة المحمولة وتوعية الوالدين

 .............................

القبس 17/8/2016

عقب الدعاية الهائلة التي أحاطت بإطلاق  تطبيق «بوكيمون غو» على الهواتف الذكية، لدى سكان نيويورك حاليا حالة ولع بدوناتس مستلهمة من اللعبة التي تمزج بين العالم الواقعي والافتراضي.
قدمت سلسلة مخبوزات «دونات بلانت» كعكات «بوكيسيد» للمرة الأولى في  وقت انتشار الهوس باللعبة. تمتلئ الدوناتس بكريمة الفراولة والخوخ ويعلوها طبقة لامعة من التوت البري والشكولاتة البيضاء. وتشبه كرة «بوكيبول» وهي مفردة تستخدم  لالتقاط البوكيمونات باللعبة.  ( نيويورك –د ب أ)

تعليق:

لا أدري لماذا هذا الاهتمام المفرط بلعبة بوكيمون جو ومستخدميها فهل يشكلون نسبة كبيرة من الناس في العالم أم أن الأطفال والمراهقين والشباب يمكن استغلالهم كزبائن للمأكولات والمشروبات والألبسة و.. من خلال عرض الإعلانات التجارية لهم ؟

 ......................

الأنباء 17/8/2016

شيّع شباب بريطانيون جنازة، عصفور “روجر أبو الحناء” الذي كان يملكه أحدهم، حيث حملوه في نعشٍ صنعوه خصيصًا من الخشب الخفيف والكرتون، ودفنوه في حديقة المنزل.

وصوّر الشباب مراسم الجنازة بالفيديو، ونشروها على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو ما أثار ردود أفعال واسعة بين مؤيدٍ ومعارضٍ، حيث رأى المعارضون في تصرّفهم سخرية من الموت، إهانةً لحرمته وحرمة الرموز الدينية.

تعليق:

هذه سلوكيات جيل الانترنت تعرف على وجوه القوم أنهم شباب ولدوا في عصر الانترنت ، وسوف تجد غرائب أكثر من هذا الجيل لذا نكرر القول يجب دراسة هذا الجيل وعلاج نفسيته وقد تنبأنا أن ترك هذا الجيل سوف يحدث تغيرات كبيرة في المستقبل في كافة المجالات ليس في صالح البشرية ، اطلع على دراسة لنا : جيل الانترنت صفاته ..اخلاقياته ودراسة رؤى مستقبلية لمعالم تربية الجيل الرقمي وهما منشورتان في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية 

تغريدة :

جيل ضائع يتصرف بسلوكيات تؤثر على مستقبل الأجيال ما لم يدرس نفسيته اطلع على دراستنا رؤى مستقبلية لمعالم تربية الجيل الرقمي 

 ...................

القبس 16/8/2016

 كشفت دراسة أجراها موقع أوبودو الفرنسي على الإنترنت أن 73% من الفرنسيين يفضلون قراءة الكتاب الورقي عن التابليت الرقمي، وأشارت الدراسة إلى أن من بين الذين يقضون إجازتهم الصيفية على الشاطئ نجد واحدا من بين اثنين يفضل قراءة الكتاب، على عكس البريطانيين الذين يفضلون قراءة الكتاب وهم في الفندق.
وفى النهاية وبالنسبة للجميع، فإن الإجازة الصيفية هي الوقت الأمثل للغوص في داخل الكتاب لتقرأ وتستمتع به. (باريس- أ. ش. أ) .

تعليق:

هذه النسبة بتفضيل قراءة كتاب ورقي على قراءة جهاز لوحي ليست دقيقة حتى نطلع على الدراسات الأخرى بهذا الشأن لكي لا  نسبق الأحداث كما يقول المثل ولكن بشكل عام وفي هذا العصر أغلب الناس تميل إلى قراءة الورق الالكتروني على الكتاب الورقي نتيجة تعاملهم اليومي مع الأجهزة المحمولة لا بأس بالاطلاع على دراستنا :"  رؤى مستقبلية في معالم تربية الجيل الرقمي " المنشورة بموقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية تحت قضايا تربوية

تغريدة : قراءة كتاب ورقي شيء منسي في الوطن العربي قبل عصر الانترنت أليس كذلك ؟

 ................................

القبس 14/8/2016

وظهر مئات الشبان في متنزه بالمدينة حاملين هواتفهم المحمولة لاصطياد الكائنات الكارتونية في اللعبة التي تمزج بين الواقع والواقع الافتراضي، وسلبت العقول في البرازيل منذ طرحها قبل يومين فقط من انطلاق الأولمبياد.
وقالت لورديس دراموند وهي طالبة زارت متنزه كوينتا دا بوا فيستا: «ذهبت لمتابعة مباراة لكرة القدم لكن بعد طرح بوكيمون غو فقدت الاهتمام».
واجتذب بريق بوكيمون غو اللاعبين الأولمبيين أنفسهم. وحمل لاعب الجمباز الياباني كوهي أوتشيمورا التطبيق عندما جاء إلى البرازيل للتدريب قبل الأولمبياد.
وقال جواو كارلوس بارساني (31 عاما) وهو عالم اجتماع انضم إلى طابور صيادي البوكيمون: «لا يوجد تشوق للأولمبياد هنا بل نفكر في طريقة الوصول إلى المحطة المقبلة حيث أكبر عدد من البوكيمون». (ريو دي جانيرو – رويترز)

تعليق :

هذا هو الجيل القادم الذي سيرث الحضارة التكنولوجيا وقد تحدثنا عن صفاته وأخلاقياته في دراسة لنا هذا الجيل يهتم بنفسه وتعزيز الأنا والتمحور حول الذات ( النفس ) على حساب بقية الاهتمامات والولاءات ولعل هذا الخبر سوف يجعل الباحثون ويدرسون هذا الجيل عن كثب

 ................................

الأنباء 14/8/2016

بعد أن طورها فريق من 15 شخصا في كوخ بجنوب إنجلترا، طرحت لعبة الكمبيوتر الجديدة في الأسواق هذا الأسبوع مثيرة حماس اللاعبين في محاولتهم لخلق كون فسيح يضم مليارات الكواكب.

واللعبة الجديدة التي أطلق عليها "نو مانز سكاي" ألهمت خيال محبي الألعاب لأنها خلقت عالما واسعا بحيث لا يمكن لأي لاعب أن يكتشف كل خباياه في عمره، حسب ما يؤكد المطورون.

ووصف موقع جيمز رادار، المتخصص في ألعاب الفيديو على الإنترنت، اللعبة، التي جاءت بعد صدور لعبة "بوكيمون غو" الشهيرة، بأنها "واحدة من أكثر الألعاب المنتظرة في التاريخ".

وقال مؤسس الشركة، شون موراي، لوكالة رويترز إن سر جاذبية اللعبة هو في نطاقها الضخم الذي يتيح لكل لاعب تجربة فريدة من خلال كون لا نهائي.

وكان قد قال في مقابلة تلفزيونية "إذا اكتشف كوكب كل ثانية في اللعبة فسيستغرق الأمر 584 مليار سنة لاكتشافها كلها.. الكل في كوكب خاص به ومن هناك يبدأون رحلتهم الفريدة".

وفي اللعبة يمتلك اللاعبون مركبات فضائية، ويمكن أن يكونوا مكتشفين أو تجارا أو مقاتلين، ويحاولون الصمود أحيانا بشن هجوم على كواكب أخرى.

تعليق:

عالم الألعاب عالم عجيب وغريب لكنه مدروس بدقة في تضييع وقت الناس لا سيما الألعاب التي يستغرق وقت ممارستها ساعات وساعات من الزمن ، للأسف ونحن نرصد سلبيات هذه الألعاب نلاحظ أن الأطفال والشباب أصبحوا مدمني هذه الألعاب وهذا يكون على حساب وقت دراستهم ووقت أعمالهم الأخرى فهل خلق هذا الإنسان من أجل الجلوس لمدة طويلة من أجل ممارسة هذه الألعاب ؟ وقد يقول قائل أن الإنسان يتعرف على أسرار الفضاء ؟ لكن لماذا يصرف الإنسان الغربي وقته في النظر إلى الفضاء وهو يترك وراءه عالم الأرض يعاني من التحديات والمشكلات التي تؤثر على سكان الأرض ، على الإنسان الغربي أن يحل مشكلات الأرض ولكن يتبين أن صناعة الألعاب تدر أرباحاً طائلة لشركات الألعاب ، لا بأس بالاطلاع على  دراستنا الجديدة :  رؤى مستقبلية في معالم تربية الجيل الرقمي ، المنشورة في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية .